كانبرا: أكدت صحيفة "سويديش ديلي" أن المدوامة على القيام بأنشطة ذهنية وبدنية واجتماعية حتى بعد التقاعد تقلل من مخاطر الإصابة بالعتة أو الزهايمر.
وأشارت لورا فراتيجليون أستاذة بقسم الأوبئة في جامعة كارولينسكا الطبية السويسرية، إلى أننا نعلم أن الأشخاص الذين يتمتعون بمستوى عال من التعليم يكونون أقل عرضة للإصابة بالعته. فالإنسان ببساطة يدرب عقله ليصبح لديه احتياطي معرفي.
وترى فراتيجليون أن حوالي 80% من الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد في منتصف العمر يميلون للإصابة بالعته فيما بعد، ومن ثم كلما سارعنا بالقيام بتدريبات ذهنية وبدنية فى سن مبكرة، كلما كان ذلك أفضل، وينبغي أن يواصل الأشخاص إعمال عقولهم حتى بعد تقاعدهم عن العمل".
وتقول فراتيجليون إن التدريبات لا تشير فقط إلى قراءة الكتب أو حل الكلمات المتقاطعة، ولكن تعني أيضاً ممارسة الأنشطة البدنية والاجتماعية، طبقاً لما ورد بوكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وتوضح فراتيجليون أنه من الصعب أن نفصل تأثير التدريب البدني عن تأثير النشاط الاجتماعي، لكن إذا تدرب الشخص وسط مجموعة فإن ذلك يمكن أن يحقق تأثيراً مضاعفاً.
ويرى برون الفهاك، أستاذ في علم التشريح بمعهد كارولينسكا،"إننا خلقنا كي نستخدم، وإذا أصبح العقل دون تأثير ستقل قدراته".
هذا وقد أظهرت التدريبات تأثيراً وقائياً من مرض ارتفاع ضغط الدم وغيره من الأمراض مثل السرطان، ومرض القلب، والبول السكري. كما يمكن أن تساعد أيضاً في الوقاية من مرض الزهايمر.
وأضافت فراتيجليون "إن هناك ارتباطاً واضحاً بين الوزن الزائد وخطر الإصابة بالعتة أو الزهايمر".
وأشارت لورا فراتيجليون أستاذة بقسم الأوبئة في جامعة كارولينسكا الطبية السويسرية، إلى أننا نعلم أن الأشخاص الذين يتمتعون بمستوى عال من التعليم يكونون أقل عرضة للإصابة بالعته. فالإنسان ببساطة يدرب عقله ليصبح لديه احتياطي معرفي.
وترى فراتيجليون أن حوالي 80% من الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد في منتصف العمر يميلون للإصابة بالعته فيما بعد، ومن ثم كلما سارعنا بالقيام بتدريبات ذهنية وبدنية فى سن مبكرة، كلما كان ذلك أفضل، وينبغي أن يواصل الأشخاص إعمال عقولهم حتى بعد تقاعدهم عن العمل".
وتقول فراتيجليون إن التدريبات لا تشير فقط إلى قراءة الكتب أو حل الكلمات المتقاطعة، ولكن تعني أيضاً ممارسة الأنشطة البدنية والاجتماعية، طبقاً لما ورد بوكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وتوضح فراتيجليون أنه من الصعب أن نفصل تأثير التدريب البدني عن تأثير النشاط الاجتماعي، لكن إذا تدرب الشخص وسط مجموعة فإن ذلك يمكن أن يحقق تأثيراً مضاعفاً.
ويرى برون الفهاك، أستاذ في علم التشريح بمعهد كارولينسكا،"إننا خلقنا كي نستخدم، وإذا أصبح العقل دون تأثير ستقل قدراته".
هذا وقد أظهرت التدريبات تأثيراً وقائياً من مرض ارتفاع ضغط الدم وغيره من الأمراض مثل السرطان، ومرض القلب، والبول السكري. كما يمكن أن تساعد أيضاً في الوقاية من مرض الزهايمر.
وأضافت فراتيجليون "إن هناك ارتباطاً واضحاً بين الوزن الزائد وخطر الإصابة بالعتة أو الزهايمر".