د رنا الصيرفي
والتنمر ينتشر بين المراهقين أيضاً، فبالإضافة إلى التنمر اللفظي والجسدي، ينتشر التنمر على الإنترنت، وله صور مختلفة أيضاً مثل إطلاق الشائعات، وتشويه صورة الطفل اجتماعياً، باستخدام التكنولوجيا الحديثة كالهواتف النقالة، والبلاك بيري أو المواقع الاجتماعية على الإنترنت أو من خلال الرسائل الالكترونية، وهو يعد من أشد أنواع التنمر إيذاءً لسرعة انتشاره، وصعوبة احتواءه.
الآثار السلبية على الطفل الذي يتعرض للتنمر كبيرة وعميقة، فيؤثر على التحصيل الدراسي للطفل، ويلجأ بعض الأطفال للانطواء أو الانعزال، وفي بعض الحالات الشديدة يلجأ بعض الأطفال للانتحار، لذا فمن المهم أن تؤخذ حالات التنمر بجدية وعدم التهاون إزائها.
التنمر هو نوع من أنواع الاعتداء، يحدث عندما يستقوي طفل أو مجموعة أطفال على طفل آخر أو مجموعة أطفال أخرى، بقصد الإيذاء، والعامل الأساسي هو عدم توازن القوى بين الطرفين. فقد يقوم طفل، باستغلال قوته البدنية، أو حالته الاجتماعية أو الاقتصادية ليستقوي على الطفل الآخر.
والتنمر قد يكون لفظي كإهانة الطفل، وتجريحه باستخدام ألفاظ تسئ له ولعائلته أو بلده ، أو جسدي مثل أن يقوم أحدهم بضربه أو ركله بشكل متكرر بقصد إهانته، وتحقيره أمام الآخرين.
والتنمر قد يكون لفظي كإهانة الطفل، وتجريحه باستخدام ألفاظ تسئ له ولعائلته أو بلده ، أو جسدي مثل أن يقوم أحدهم بضربه أو ركله بشكل متكرر بقصد إهانته، وتحقيره أمام الآخرين.
والتنمر ينتشر بين المراهقين أيضاً، فبالإضافة إلى التنمر اللفظي والجسدي، ينتشر التنمر على الإنترنت، وله صور مختلفة أيضاً مثل إطلاق الشائعات، وتشويه صورة الطفل اجتماعياً، باستخدام التكنولوجيا الحديثة كالهواتف النقالة، والبلاك بيري أو المواقع الاجتماعية على الإنترنت أو من خلال الرسائل الالكترونية، وهو يعد من أشد أنواع التنمر إيذاءً لسرعة انتشاره، وصعوبة احتواءه.
الآثار السلبية على الطفل الذي يتعرض للتنمر كبيرة وعميقة، فيؤثر على التحصيل الدراسي للطفل، ويلجأ بعض الأطفال للانطواء أو الانعزال، وفي بعض الحالات الشديدة يلجأ بعض الأطفال للانتحار، لذا فمن المهم أن تؤخذ حالات التنمر بجدية وعدم التهاون إزائها.
